توفيت قبل زفافها باسبوع وانهيار عريسها بعد ان اكتشف هذه الصورة على هاتفها

تعرف عليها منذ عاميين حيث عرفها من العمل واصبحت صديقته المقربة يدعي بولو وادعي كاميلا وجد بها الاخت حيث لم يكن لديه اخوات بنات ولم يكن له اصدقاء
وجدها خير صديقة وكانت تتمتع ببصفات حميدة كثيرة حيث كانت خلوقة وبشوشة

وكانت تعطيه طاقه ايجابية عاليه وتشد من اذره وتشجعه علي خوض الصعاب وبمرور الايام
وجد نفسه يحبها كثيرا فصارحها بحبه وهي اعترفت انها تحبه منذ زمن واخذ يفكر باالارتباط الجدي بها ولكن في ذلك الوقت اكتشفت هي انها مريضر بالمرض الخبيث او السرطان






وحينما علمت صارحته بكي كثيرا عليها وطلب منها الزواج واخذ يدعي لها ان الله يشفيها حيث انه قال انه صعب ان يعيش من دونها وافقت علي الزواج واخذوا يعدوا للعرس
لكت قبل الفرح با اسبوعيين توفيت حيث نال السرطان منها وتوفيت انهار بولو تماما وتم نقله لاحدي المستشفيات في حاله يرثي لها



وحينما خرج من المستشفي زار بيتها واهلها ووجد هاتفها وفتحه وجد صورة جعلته ينهار مرة اخري حيث وجدها بصورة الزفاف
التي كانت ستزف به فبكي كثيرا وتشر صورتها وعلق انه يطلب من الله ان يمنحه الصبر علي فقدانه حبيبة عمره وخطيبته وصديقته واخته وكل شئ بالنسبه له .
تعرف عليها منذ عاميين حيث عرفها من العمل واصبحت صديقته المقربة يدعي بولو وادعي كاميلا وجد بها الاخت حيث لم يكن لديه اخوات بنات ولم يكن له اصدقاء
وجدها خير صديقة وكانت تتمتع ببصفات حميدة كثيرة حيث كانت خلوقة وبشوشة

وكانت تعطيه طاقه ايجابية عاليه وتشد من اذره وتشجعه علي خوض الصعاب وبمرور الايام
وجد نفسه يحبها كثيرا فصارحها بحبه وهي اعترفت انها تحبه منذ زمن واخذ يفكر باالارتباط الجدي بها ولكن في ذلك الوقت اكتشفت هي انها مريضر بالمرض الخبيث او السرطان






وحينما علمت صارحته بكي كثيرا عليها وطلب منها الزواج واخذ يدعي لها ان الله يشفيها حيث انه قال انه صعب ان يعيش من دونها وافقت علي الزواج واخذوا يعدوا للعرس
لكت قبل الفرح با اسبوعيين توفيت حيث نال السرطان منها وتوفيت انهار بولو تماما وتم نقله لاحدي المستشفيات في حاله يرثي لها



وحينما خرج من المستشفي زار بيتها واهلها ووجد هاتفها وفتحه وجد صورة جعلته ينهار مرة اخري حيث وجدها بصورة الزفاف
التي كانت ستزف به فبكي كثيرا وتشر صورتها وعلق انه يطلب من الله ان يمنحه الصبر علي فقدانه حبيبة عمره وخطيبته وصديقته واخته وكل شئ بالنسبه له .

ليست هناك تعليقات :

الأكثر قراءة

يتم التشغيل بواسطة Blogger.