إن العادة السرية هي بمثابة ميكانيزم طبيعي في الجسم يتم اللجوء إليه عند الشعور بالإثارة، وهو ليس خطيراً صحيّاً ولا يتسبب بالأمراض والعقم كما يشاع عنه. ولكن الإفراط في ممارسة العادة السريّة يصبح خطيراً في حال تحوّل إلى هوس.
الإفراط في ممارسة العادة السريّة قد يؤدّي إلى آلام وأضرار في الجهاز التناسلي بسبب اللجوء إلى أساليب عنيفة رغبة في تحقيق إثارة أكبر.
يلجأ البعض إلى مشاهدة الأفلام الإباحيّة أثناء الإستمناء لزيادة الإثارة، وهذا خطير جدّاً إذ إنه قد يطوّر وضعا نفسيّاً لدى المراهق يرافقه لفترة تتخطى المرحلة الطبيعية لهذا الفعل، ويكسبه أفكاراّ خاطئة عن الجنس فيصطدم لاحقا بالواقع لدى ممارسته مع الشريك لأن الحقيقة تختلف عمّا تروّج له الأفلام الإباحية.
إن الشخص الذي يمارس العادة السرية بإفراط يصاب أثناء العلاقة الزوجية بتوتر شديد وربما إحراج، لأنه اعتاد على الفعل الجنسي بشكل منفرد، وقد يؤثر هذا التوتر سلباً على قدرة الرجل على الأداء بشكل طبيعي في العلاقة الزوجية، كما قد يؤثر سلباً على فشل وصول المرأة لذروة الإشباع الجنسي التي اعتادت على الوصول إليها بممارسة العادة السرية.
إن الشخص الذي يمارس العادة السرية يعتاد في كثير من الأحيان على إنهاء الفعل بشكل سريع، ما يؤدي إلى حدوث تحولات في المسار العصبي الطبيعي لعملية الاستثارة الجنسية، وهذا ما ينتج عنه مع الوقت مشكلة القذف السريع. لذلك تسبب العادة السرية اضطرابًا في التهيؤ النفسي والعصبي للشخص عندما يحين وقت العلاقة الزوجيّة الطبيعيّة، ويتمثل ذلك بشكل أساسي في التوتر والشد العصبي أثناء العلاقة الزوجيّة إلى جانب سرعة القذف.
إن العادة السرية هي بمثابة ميكانيزم طبيعي في الجسم يتم اللجوء إليه عند الشعور بالإثارة، وهو ليس خطيراً صحيّاً ولا يتسبب بالأمراض والعقم كما يشاع عنه. ولكن الإفراط في ممارسة العادة السريّة يصبح خطيراً في حال تحوّل إلى هوس.
الإفراط في ممارسة العادة السريّة قد يؤدّي إلى آلام وأضرار في الجهاز التناسلي بسبب اللجوء إلى أساليب عنيفة رغبة في تحقيق إثارة أكبر.
يلجأ البعض إلى مشاهدة الأفلام الإباحيّة أثناء الإستمناء لزيادة الإثارة، وهذا خطير جدّاً إذ إنه قد يطوّر وضعا نفسيّاً لدى المراهق يرافقه لفترة تتخطى المرحلة الطبيعية لهذا الفعل، ويكسبه أفكاراّ خاطئة عن الجنس فيصطدم لاحقا بالواقع لدى ممارسته مع الشريك لأن الحقيقة تختلف عمّا تروّج له الأفلام الإباحية.
إن الشخص الذي يمارس العادة السرية بإفراط يصاب أثناء العلاقة الزوجية بتوتر شديد وربما إحراج، لأنه اعتاد على الفعل الجنسي بشكل منفرد، وقد يؤثر هذا التوتر سلباً على قدرة الرجل على الأداء بشكل طبيعي في العلاقة الزوجية، كما قد يؤثر سلباً على فشل وصول المرأة لذروة الإشباع الجنسي التي اعتادت على الوصول إليها بممارسة العادة السرية.
إن الشخص الذي يمارس العادة السرية يعتاد في كثير من الأحيان على إنهاء الفعل بشكل سريع، ما يؤدي إلى حدوث تحولات في المسار العصبي الطبيعي لعملية الاستثارة الجنسية، وهذا ما ينتج عنه مع الوقت مشكلة القذف السريع. لذلك تسبب العادة السرية اضطرابًا في التهيؤ النفسي والعصبي للشخص عندما يحين وقت العلاقة الزوجيّة الطبيعيّة، ويتمثل ذلك بشكل أساسي في التوتر والشد العصبي أثناء العلاقة الزوجيّة إلى جانب سرعة القذف.
ليست هناك تعليقات :