الدروس الخصوصية، مشكلة تؤرق أولياء الأمور، ويبدو أنه ستظل كذلك إلا أن يتم تغيير منظومة التعليم بشكل كامل، هذه المنظومة الحالية التي أخرجت مصر من التصنيف العالمي بالنسبة لمستوى التعليم وجودته، حيث أصبح الشغل الشاغل للطلاب الآن هو الدروس الخصوصية وليست المدرسة، والبحث عن مدرس لقبولهم عنده في مراكز الدروس الخصوصية، وقد رأينا قبل ذلك مئات الطلاب وهم يتسابقون من أجل الحجز عند أحد المدرسين.
وبالرغم من ذلك فهناك الكثير من المهازل والكوارث التي تحدث في الدروس الخصوصية، وليس أدل على ذلك من الفيديو الذي انتشر مؤخراً على وسائل التواصل الاجتماعي لمدرس يشرح لبنات بالثانوية العامة درس كيمياء بألفاظ جنسية صريحة، بل إن بعض الطالبات قالت أن الأمر لم يتوقف عند الألفاظ الجنسية بل إنه تعدى إلى اللمس والنظرات، بل الأمر لم يتوقف عند ذلك أيضاً، حيث يوجد غرف في سنترات الدروس الخصوصية يتم استغلالها لأعمال منافية للآداب وممارسة الرذيلة، نعم ممارسة الرذيلة، وتصوير الطالبات في أوضاع مخلة، ومن هنا كانت محاربة وزارة التربية والتعليم للدروس الخصوصية.
حيث أكد محافظ الشرقية السابق الدكتور رضا عبد السلام، أنه يوجد بمراكز الدروس الخصوصية غرف يتم استغلالها وتأجيرها لأغراض غير مشروعة وممارسة الفاحشة، جاء ذلك خلال مداخلة لمحافظ الشرقية مع الإعلامي أحمد عبدون على قناة “إل تي سي”، في برنامج “عم يتسائلون”، بل إنه طالب جميع المحافظين بإغلاق مراكز الدروس الخصوصية، واتخاذ إجراءات رادعة ضد أصحاب هذه المراكز، لاستخدامه وكراً للرذيلة وليس للعلم.
الدروس الخصوصية، مشكلة تؤرق أولياء الأمور، ويبدو أنه ستظل كذلك إلا أن يتم تغيير منظومة التعليم بشكل كامل، هذه المنظومة الحالية التي أخرجت مصر من التصنيف العالمي بالنسبة لمستوى التعليم وجودته، حيث أصبح الشغل الشاغل للطلاب الآن هو الدروس الخصوصية وليست المدرسة، والبحث عن مدرس لقبولهم عنده في مراكز الدروس الخصوصية، وقد رأينا قبل ذلك مئات الطلاب وهم يتسابقون من أجل الحجز عند أحد المدرسين.
وبالرغم من ذلك فهناك الكثير من المهازل والكوارث التي تحدث في الدروس الخصوصية، وليس أدل على ذلك من الفيديو الذي انتشر مؤخراً على وسائل التواصل الاجتماعي لمدرس يشرح لبنات بالثانوية العامة درس كيمياء بألفاظ جنسية صريحة، بل إن بعض الطالبات قالت أن الأمر لم يتوقف عند الألفاظ الجنسية بل إنه تعدى إلى اللمس والنظرات، بل الأمر لم يتوقف عند ذلك أيضاً، حيث يوجد غرف في سنترات الدروس الخصوصية يتم استغلالها لأعمال منافية للآداب وممارسة الرذيلة، نعم ممارسة الرذيلة، وتصوير الطالبات في أوضاع مخلة، ومن هنا كانت محاربة وزارة التربية والتعليم للدروس الخصوصية.
حيث أكد محافظ الشرقية السابق الدكتور رضا عبد السلام، أنه يوجد بمراكز الدروس الخصوصية غرف يتم استغلالها وتأجيرها لأغراض غير مشروعة وممارسة الفاحشة، جاء ذلك خلال مداخلة لمحافظ الشرقية مع الإعلامي أحمد عبدون على قناة “إل تي سي”، في برنامج “عم يتسائلون”، بل إنه طالب جميع المحافظين بإغلاق مراكز الدروس الخصوصية، واتخاذ إجراءات رادعة ضد أصحاب هذه المراكز، لاستخدامه وكراً للرذيلة وليس للعلم.
ليست هناك تعليقات :