
من المعروف أن أهل الموتي يقومون بأستدعاء المختصين، في تغسيل الموتي، ومن المعروف أيضا ا، هذا العمل يقوم به الرجال والنساء، ولابد أن يكون هذا الشخص علي درجة عالية من الأمانة والورع، بحيث لايقوم بإفشاء الاسرار التي تخص الميت، أو حتي أي شئ يراه أثناء قيامه بالغسل، ولكن تلك الأيام تشهد حالة من عدم الحفاظ علي الأمانة، خاصة النساء يقمن بأفعال مشينة وعظيمة الأثم أثناء غسل الميت.
ومن هذه الأعمال الآثمة، هو قيام بعض المغسلين ببيع “ماء الغسل” الخاصة بالميت، الي بعض السحرة والمشعوذين، حيث يستخدموه في أعمال شيطانية مؤذية للبشر، وعلي حد مايقوله بعض السحرة التائبين، فأنه يستخدم في تعطيل زواج البنات، وأمور أخري تقشعر لها الأبدان، وقد سمعنا من قبل أن بعض السحرة يقومون بدفن الاعمال الشيطانية داخل جثة الميت، حتي يصعب شفاء الشخص المسحور مهما فعل.
وتروي أمرأة من مغسلي الموتي، أنه قد طلب منه بعض السحرة مرارا وتكرارا، أن تأتيهم بهذا الماء، وايضا أن تقوم بوضع لفة صغيرة من القماش داخل جسد الميت، ولكنها رفضت هذا الامر خوفا من الله، حيث أعتبرته حراما وخيانة للأمانة، ويقول السحرة أن العمل الذ يجهز بماء الغسل، هو أفتك أنواع السحر علي الأطلاق، والتي يستحيل فكه أو شفاء المسحور منه، وتضيف تلك السيدة أن الصابونة والليفة التي تستخدم في الغسل لها سعر باهظ أيضا، ويشدد أهل الدين علي سرعة التخلص من ماء الغسل، أو أبة متعلقات تم استخدامها في تلك العملية، وينبغي أن يغسل الميت ذووه أو أحد أقاربه، حتي لاتقع جثته فريسة تحت أيدي معدومي الضمير

من المعروف أن أهل الموتي يقومون بأستدعاء المختصين، في تغسيل الموتي، ومن المعروف أيضا ا، هذا العمل يقوم به الرجال والنساء، ولابد أن يكون هذا الشخص علي درجة عالية من الأمانة والورع، بحيث لايقوم بإفشاء الاسرار التي تخص الميت، أو حتي أي شئ يراه أثناء قيامه بالغسل، ولكن تلك الأيام تشهد حالة من عدم الحفاظ علي الأمانة، خاصة النساء يقمن بأفعال مشينة وعظيمة الأثم أثناء غسل الميت.
ومن هذه الأعمال الآثمة، هو قيام بعض المغسلين ببيع “ماء الغسل” الخاصة بالميت، الي بعض السحرة والمشعوذين، حيث يستخدموه في أعمال شيطانية مؤذية للبشر، وعلي حد مايقوله بعض السحرة التائبين، فأنه يستخدم في تعطيل زواج البنات، وأمور أخري تقشعر لها الأبدان، وقد سمعنا من قبل أن بعض السحرة يقومون بدفن الاعمال الشيطانية داخل جثة الميت، حتي يصعب شفاء الشخص المسحور مهما فعل.
وتروي أمرأة من مغسلي الموتي، أنه قد طلب منه بعض السحرة مرارا وتكرارا، أن تأتيهم بهذا الماء، وايضا أن تقوم بوضع لفة صغيرة من القماش داخل جسد الميت، ولكنها رفضت هذا الامر خوفا من الله، حيث أعتبرته حراما وخيانة للأمانة، ويقول السحرة أن العمل الذ يجهز بماء الغسل، هو أفتك أنواع السحر علي الأطلاق، والتي يستحيل فكه أو شفاء المسحور منه، وتضيف تلك السيدة أن الصابونة والليفة التي تستخدم في الغسل لها سعر باهظ أيضا، ويشدد أهل الدين علي سرعة التخلص من ماء الغسل، أو أبة متعلقات تم استخدامها في تلك العملية، وينبغي أن يغسل الميت ذووه أو أحد أقاربه، حتي لاتقع جثته فريسة تحت أيدي معدومي الضمير
ليست هناك تعليقات :